الخميس، 3 مارس 2011

مرهم لعلاج البواسير الخارجية

مرهم لعلاج البواسير الخارجية

كشفت تقارير مرهم لعلاج البواسير الخارجية في العاصمة الأرجنتينية بيونس آيرس أمس، اقتراب المدرب الأرجنتيني مارسيللو بييلسا "55 عاماً" من تدريب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم في المرحلة المقبلة، بعد أن فضل الأخير العرض المقدم إليه من اتحاد الكرة السعودي على عدد كبير من العروض التي وصلته في الفترة الأخيرة منذ استقالته من تدريب المنتخب التشيلي - على حد ذكر التقارير الصحفية.
وأوضحت التقارير أيضا أن مرهم لعلاج البواسير الخارجية السعودي الذي تلقاه المدرب الأرجنتيني الملقب بـ"المجنون" هو الأعلى مادياً من بين العروض الأخرى، كاشفة أنه وصل إلى خمسة ملايين دولار في السنة الواحدة دون أن تكشف أو تشير إلى مدة العقد أو أية تفاصيل أخرى.
وأشارت التقارير الأرجنتينية نفسها إلى أن الرئيس العام مرهم لعلاج البواسير الخارجية الشباب الأمير نواف بن فيصل يعمل على تطوير وتغيير البرامج الرياضية بعد توليه المهمة الجديدة خلفاً للأمير مرهم لعلاج البواسير الخارجية بن فهد، وأنه يسعى إلى إعادة المنتخب السعودي للواجهة عن طريق الاستعانة بمدرب كبير في حجم الأرجنتيني الشهير بييلسا.
وأكدت التقارير أن من أبرز منافسي المنتخب السعودي على بييلسا، المنتخب القطري الأول الذي قدم له عرضاً يصل إلى أربعة ملايين دولار للسنة.
يذكر أن الاتحاد القطري تعاقد أخيراً مع مدرب الأهلي مرهم لعلاج البواسير الخارجية السابق الصربي ميلوفان رايفتش.
كما يدخل على خط المنافسة لخطف بييلسا - حسب التقارير مرهم لعلاج البواسير الخارجية الأرجنتينية - المنتخب الأميركي الأول.
واستقال بييلسا من تدريب المنتخب التشيلي في الخامس من فبراير الماضي بعد خلاف حاد مع رئيس اتحاد الكرة سيرخيو خادوي، وهو ما أعلنه بييلسا خلال مؤتمر صحفي.
وتولى بييلسا تدريب المنتخب اللاتيني منذ ثلاثة أعوام ونصف العام كان أهم مرهم لعلاج البواسير الخارجية له خلالها، حينما قاد تشيلي إلى الدور الثاني في مونديال جنوب أفريقيا الماضي.
وتسببت استقالة بييلسا في خروج مرهم لعلاج البواسير الخارجية للمطالبة مرهم لعلاج البواسير الخارجية على رأس الجهاز الفني إلا أنه أصر على الرحيل، حيث شهدت المباراة التي سبقت رحيله موقفاً مؤثراً حينما وصل إليه مشجعون وهو في مرهم لعلاج البواسير الخارجية البدلاء خلال إشرافه على مباراة المنتخب أمام نظيره الأوروجواي بنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا، وسلموه لافتة تعبر عن تكريمهم له، ما قاده للبكاء من فرط التأثر.
ويتمتع المدرب الأرجنتيني بشخصية قوية وبعصبيته الزائدة خصوصاً أثناء المباريات، وهو ما دعا لاعب خط وسط تشيلي وفريق أودينيزي الإيطالي ماوريسيو إيسلا "19 عاماً" للاعتزال الدولي المؤقت بسبب صراخ المدرب المستمر عليه، حيث أكد اللاعب أن اعتزاله ليس انسحابا بل لكي لا يأخذ مرهم لعلاج البواسير الخارجية منحنى، آخر ولكي لا يتهمه مرهم لعلاج البواسير الخارجية والجماهير بعدم قدرته على أداء عمله بالشكل مرهم لعلاج البواسير الخارجية

علاج البواسير بالتبريد

علاج البواسير بالتبريد

حينما فرت الجرذان من علاج البواسير بالتبريد ، تكشفت أسرار وقصص يشيب لها الولدان ، وتقشعر لها الأبدان ، قصص وحكايات لا تصدق كانت تجري في سجون الفرعون ، وذاك المتحصن في باب العزيزية،.

قرأت كثيرا ، وتأملت ، وأكثر ما يغيظ ، أن ثمة زنازين عربية مخبأة ، لم يقتحمها الثوار بعد ، ولم نعرف ما يجري فيها ، بل يهيأ لي أنه في الوقت الذي أكتب فيه هذه الكلمات ، علاج البواسير بالتبريد سجين عربي ، في زنزانة ما ، في بقعة ما ، تحت هذه الأرض العربية ، يتم تجريده من إنسانيته ، ويُعذب ، ويقهر ، ولا يسمع صوته أحد ، غير بارئه جلت قدرته،،.

بعد تحرير بنغازي ، اقتحم الثوار مبنى الأمن الداخلي ، ووجدوا فيها أهوالا ، وملفات لمواطنين اعتقلوا بتهمة الزندقة ، وهي تهمة تلصق بمن يتعرض ولو بكلمة لقائد الثورة(،) مثلا: علاج البواسير بالتبريد عثمان أحمد القطعاني يعمل بشركه سرت للنفط ، يقول ملفه الأمني انهم (كانوا) يريدون متابعته بسبب "النشاط الزندقي" أحمد علاج البواسير بالتبريد عادي جدا ، مثله مثل أي شخص كان في ليبيا لا ينتمي الى أي أفكار حسبما يقول ، يعمل في شركه نفطيه له بعض الأراء ضد النظام وكان يتحدث بها علنا امام بعض الاشخاص ولكن ما يسمونه أعضاء اللجان الثورية كانوا له بالمرصاد ، فقاموا باعتقاله لمدة شهرين ، وكان التعذيب يتوزع من بين نفسي الى بدني ، في بعض المرات ، قال أحمد اتهموني بتفجير مصانع وتفجير منشآت حيويه بالبلد ونفيت ذلك وتركوني مدة عشرة أيام مكبل اليدين معصوب اليدين ثم اجروا معي تحقيقات اخرى عن علاقاتي بأي علاج البواسير بالتبريد او حركات او جماعات ، وسئل: هل انت زنديق.. ضحك وقال "هذا مصطلح من المفترض ان يطلق على من يكفرون بالله عز وجل ولكنهم يطلقون ذلك علينا لأنهم يحسبون ان معمر إله ولا يجب ان نتحدث ضده"،،.

ومن الجماهيرية العظمى ، إلى أرض الكنانة ، يقول مجدي عثمان - أحد المعتقلين المفرج عنهم مؤخرا - أنه تم القبض عليه وكان يبلغ من العمر 28 عاما وعلى الرغم من حصوله على عشرات الاحكام بالبراءة واخلاء السبيل من المحاكم الا انه كان يتم التحفظ عليه وايداعه المعتقلات ، وفقا لقانون الطوارئ لمدة 17 عاما متوصلة ، ليخرج من السجن وقد تجاوز عمره 45 عاما ، يقول عثمان ، أن إدارة سجن أبي زعبل كانت تقدم الطعام للمساجين بدون ملح في الطعام كما لم يسمح لهم بالخروج لمشاهدة الشمس وهو ما أدى الى تلاشي الكالسيوم من الجسم كما تسبب في وقوع الأسنان فضلا عن تقوص العظام مما منع الكثير من القدرة على السير ، ويقول ، تم وضع المعتقلين بسجن أبي زعبل بزنازين ضيقة منعدمة التهوية فضلا عن عدم وجود اضاءة داخل الزنازين ، فيما لا يسمح لنا بالشرب الا من مياه الترع وهو ما يدفعنا الى تصفيتها اكثر من 7 مرات لازالة الطين منها الا ان رائحتها كما لونها لا تزول ، كما كان لا يسمح لنا بالخروج لقضاء الحاجة في حمامات السجن فكنا نقضى حاجتنا في "أكياس" علاج البواسير بالتبريد لنصلي ، فيما يتم عمل تفتيش يومي كل صباح حيث يتم اقتحام الزنزانة واخراجنا منها لنقف صفا واحدا وجوهنا الى الحائط كما يتم التعامل مع الأسري في الحروب ويتم تفتيشنا ذاتيا بشكل مهين ثم تتم سرقة كافة محتويات الزنزانة من قبل المخبرين ويتم افراغ مياة الصرف داخل الزنازين.

ويقول محمد إسماعيل عبدالغني - الذي اعتقل لقرابة 20 عاما منذ عام 1981 - : رأينا أهوالا داخل سجن الوادي الجديد بعد أن تم إجبارنا أكثر من 10 مرات على الخروج من الصلاة لنقول بدلا من "الله أكبر".. "مبارك أكبر" و"جمال أكبر". ويقول ، انه داخل مقر أمن الدولة "لاظوغلي" المقر الرئيسي السابق لجهاز مباحث أمن الدولة تعرض مئات المعتقلين للتعذيب الوحشي ، كنا نصلي ونحن معصوبو الأعين وحينما قام احد المعتقلين بخلع العصابة عن عينه وجدنا علاج البواسير بالتبريد نصلى كل في مواجهة زميله وليس باتجاه القبلة من الاساس ، وكنا نتعرض لتعذيب نفسي وبدنى عنيف بداية من القيام علاج البواسير بالتبريد شعر الرأس والوجه والجسد كله وتركنا عرايا لفترات طويلة وضربنا وتعذيبنا بآلات حديدة ومواسير ، ضباط مباحث أمن الدولة كانوا يجبرون المعتقلين على السير كالحيوانات على ايديهم وارجلهم كما أجبروهم على قضاء حاجتهم كما تقوم الحيوانات باخراج علاج البواسير بالتبريد ، فضلا عن اطلاق اسماء نساء علينا والتطاول على الذات الإلهية خلال تلقينا سيل من الشتائم،.

أما مجدي محمد موسى - أحد المعتقلين منذ عام 1990 وحتى عام 2007 فقال إنه حصل على مئات الأحكام القضائية بالإفراج والبراءة إلا أنه لم يتم الافراج عنه ، وقال: كنا 47 معتقلا سياسيا ، مات منا 8 ، وأتذكر السفاح الضابط وليد النادي ، الذي كان يتولى تعذيبنا وكان يشترط علينا أن نتجرد تماماً من ملابسنا ، وكنا بالتالي لا نصلي لأن عورتنا متكشفة ، وكانت إدارة السجن تعطينا "بدلة خيش" كل عام ، والـ48 معتقلا فقدوا أسنانهم جميعاً بسبب عدم وجود ملح في الطعام أدى إلى علاج البواسير بالتبريد الكالسيوم ، وأضاف: كنت في عنبر 5 ، زنزانة انفرادي ، وضابط السجن فتح لي الزنزانة وقال لي "ادخل الزنزانة إللي علاج البواسير بالتبريد وخلى زميلك يفك الإضراب عن الطعام إللي عمله لأن مفيش حاجة عندنا بتجيب نتيجة معانا" ، وأكمل كلامه قائلاً: فدخلت الزنزانة المجاورة لي ووجدت أخا "لا أريد أن أقول أسمه" ملقى على الأرض وبدون ملابس تماماً فقلت له لماذا أنت مضرب عن الطعام فقال لي ، كنت مريضا فطلبت من إدارة السجن علاجا فأعطوني ، ولكن العلاج كان ليس علاًجاً لمرضي ولكنه كان منوما ، ثم قام ضباط علاج البواسير بالتبريد بإدخال الجنائيين علي فاعتدوا علي جنسياً ، فقررت أن أضرب عن الطعام ، وبعدها بلحظات فارق الحياة. وأضاف: كما أتذكر أخي "خالد كمال أبو المجد" الذي توفي أيضاً بعدما اعتدوا عليه جنسياً واضرب عن الطعام حتى الموت ، وأضاف: أتذكر أخي "أحمد عبدالرحمن" الذي كان يعانى من مرض البواسير وظل ينزف لمدة 3 سنوات دون علاج حتى مات بالجفاف ، فرأيت من نظارة الزنزانة علاج البواسير بالتبريد وهم يحملونه في بطانية ثم إلى ثلاجة الموتى ، أما أخي الشهيد "حسن محمد إبراهيم" فقد مات من شدة التعذيب ، وكذلك الأخ "مجدي عبد المقصود" ، ولا استطيع أن أنسى الأخ الشهيد "نبيل علي جمعة" الذي مات وهو جالس على الجردل أثناء قضاء حاجته ، وكذلك الشهيد "أحمد عبدالعظيم" الذي توفي عام 1997 من شدة التعذيب في السجن ، وكان الشهيد "يوسف صديق باشا" في الثلاثينات من عمره ومن شدة التعذيب كان يقضى حاجته على نفسه حتى مات ، وأضاف: قال لنا رئيس مباحث السجن ذات مرة "لو كنا حابسين حمار كان مات" ، فرد عليه أحد المعتقلين إحنا معانا كتاب ربنا ، فقام هذا المجرم بلم جميع المصاحف من كل الزنازين وأحرقها أمام أعيننا ونحن مكبلو الأيدي والأرجل ، فضلا عن قيامه بجمع أكثر من 100 معتقل وإجبارهم على الطواف حول شجرة وقول "لبيك اللهم لبيك" وكان يضع صورة حسني مبارك ويقول لنا أسجدوا تحتها،،.

علاج البواسير بالتبريد قرأ مشايخ علاج البواسير بالتبريد "التقليدية" علاج البواسير بالتبريد هذه الوقائع؟ ألم يزالوا يقولون بحرمة الخروج على حكام ينكلون بشعوبهم على هذا النحو؟؟،،.

علاج البواسير بالاعشاب 2011 - hemorrhoids treatment

علاج البواسير بالاعشاب , hemorrhoids treatment

حينما علاج البواسير بالاعشاب الجرذان من جحورها ، تكشفت أسرار وقصص يشيب لها الولدان ، وتقشعر لها الأبدان ، قصص وحكايات لا تصدق كانت تجري في سجون الفرعون ، وذاك المتحصن في باب العزيزية،.

قرأت كثيرا ، وتأملت ، وأكثر ما
علاج البواسير بالاعشاب ، أن ثمة زنازين عربية مخبأة ، لم يقتحمها الثوار بعد ، ولم نعرف ما يجري فيها ، بل يهيأ لي أنه في الوقت الذي أكتب فيه هذه الكلمات ، ثمة سجين عربي ، في زنزانة ما ، في بقعة ما ، تحت هذه الأرض العربية ، يتم تجريده من إنسانيته ، ويُعذب ، ويقهر ، ولا يسمع صوته أحد ، غير بارئه جلت قدرته،،.

بعد تحرير بنغازي ، اقتحم الثوار مبنى الأمن
علاج البواسير بالاعشاب ، ووجدوا فيها أهوالا ، وملفات لمواطنين اعتقلوا بتهمة الزندقة ، وهي تهمة تلصق بمن يتعرض ولو بكلمة لقائد الثورة(،) مثلا: أحمد عثمان أحمد القطعاني يعمل بشركه سرت للنفط ، يقول ملفه الأمني انهم (كانوا) يريدون متابعته بسبب "النشاط الزندقي" علاج البواسير بالاعشاب شخص عادي جدا ، مثله مثل أي شخص كان في ليبيا لا ينتمي الى أي أفكار حسبما يقول ، يعمل في شركه نفطيه له بعض الأراء ضد النظام وكان يتحدث بها علنا امام بعض الاشخاص ولكن ما يسمونه أعضاء اللجان الثورية كانوا له بالمرصاد ، فقاموا باعتقاله لمدة شهرين ، وكان التعذيب يتوزع من بين نفسي الى بدني ، في بعض المرات ، قال أحمد اتهموني بتفجير مصانع وتفجير منشآت حيويه بالبلد ونفيت ذلك وتركوني مدة عشرة أيام مكبل اليدين معصوب اليدين ثم اجروا معي تحقيقات اخرى عن علاج البواسير بالاعشاب بأي تنظيمات او حركات او جماعات ، وسئل: هل انت زنديق.. ضحك وقال "هذا مصطلح من المفترض ان يطلق على من يكفرون بالله عز وجل ولكنهم يطلقون ذلك علينا لأنهم يحسبون ان معمر إله ولا يجب ان نتحدث ضده"،،.

ومن الجماهيرية العظمى ، إلى أرض الكنانة ، يقول
علاج البواسير بالاعشاب عثمان - أحد المعتقلين المفرج عنهم مؤخرا - أنه تم القبض عليه وكان يبلغ من العمر 28 عاما وعلى الرغم من حصوله على عشرات علاج البواسير بالاعشاب بالبراءة واخلاء السبيل من المحاكم الا انه كان يتم التحفظ عليه وايداعه المعتقلات ، وفقا لقانون الطوارئ لمدة 17 عاما متوصلة ، ليخرج من السجن وقد تجاوز عمره 45 عاما ، يقول عثمان ، أن إدارة سجن أبي زعبل كانت تقدم الطعام للمساجين بدون ملح في الطعام كما لم يسمح لهم بالخروج لمشاهدة الشمس وهو ما أدى الى تلاشي الكالسيوم من الجسم كما تسبب في وقوع الأسنان فضلا عن تقوص العظام مما منع الكثير من القدرة على السير ، ويقول ، تم وضع المعتقلين بسجن أبي زعبل بزنازين ضيقة منعدمة التهوية فضلا عن عدم وجود اضاءة داخل الزنازين ، فيما لا يسمح لنا بالشرب الا من مياه الترع وهو ما يدفعنا الى تصفيتها اكثر من 7 مرات لازالة الطين منها الا ان رائحتها كما لونها لا تزول ، كما كان لا يسمح لنا بالخروج لقضاء الحاجة في حمامات السجن فكنا نقضى حاجتنا في "أكياس" ونتيمم لنصلي ، فيما يتم عمل تفتيش يومي كل صباح حيث يتم اقتحام الزنزانة واخراجنا منها لنقف صفا واحدا وجوهنا الى الحائط كما يتم التعامل مع الأسري في الحروب ويتم تفتيشنا ذاتيا بشكل مهين ثم تتم سرقة كافة محتويات الزنزانة من قبل المخبرين ويتم افراغ مياة الصرف داخل الزنازين.

ويقول محمد إسماعيل عبدالغني - الذي اعتقل لقرابة 20 عاما منذ عام 1981 - : رأينا أهوالا داخل سجن الوادي الجديد بعد أن تم إجبارنا أكثر من 10 مرات على الخروج من
علاج البواسير بالاعشاب لنقول بدلا من "الله أكبر".. "مبارك أكبر" و"جمال أكبر". ويقول ، انه داخل مقر أمن الدولة "لاظوغلي" المقر الرئيسي السابق لجهاز مباحث أمن الدولة تعرض مئات المعتقلين للتعذيب الوحشي ، كنا نصلي ونحن معصوبو الأعين وحينما قام احد المعتقلين بخلع العصابة عن عينه وجدنا أنفسنا نصلى كل في مواجهة زميله وليس باتجاه القبلة من الاساس ، وكنا نتعرض لتعذيب نفسي وبدنى عنيف بداية من القيام بحلق شعر الرأس والوجه والجسد كله وتركنا عرايا لفترات طويلة وضربنا وتعذيبنا بآلات حديدة ومواسير ، ضباط مباحث أمن الدولة كانوا يجبرون المعتقلين على السير كالحيوانات على ايديهم وارجلهم كما أجبروهم على قضاء حاجتهم كما تقوم الحيوانات باخراج فضلاتها ، فضلا عن اطلاق اسماء نساء علينا والتطاول على الذات الإلهية خلال تلقينا سيل من علاج البواسير بالاعشاب ،.

أما مجدي
علاج البواسير بالاعشاب موسى - أحد المعتقلين منذ عام 1990 وحتى عام 2007 فقال إنه علاج البواسير بالاعشاب على مئات الأحكام علاج البواسير بالاعشاب بالإفراج والبراءة إلا أنه لم يتم الافراج عنه ، وقال: كنا 47 معتقلا سياسيا ، مات منا 8 ، وأتذكر السفاح الضابط وليد النادي ، الذي كان يتولى تعذيبنا وكان يشترط علينا أن نتجرد تماماً من ملابسنا ، وكنا بالتالي لا نصلي لأن علاج البواسير بالاعشاب متكشفة ، وكانت إدارة السجن تعطينا "بدلة خيش" كل عام ، والـ48 معتقلا فقدوا أسنانهم جميعاً بسبب عدم وجود ملح في الطعام أدى إلى نقص الكالسيوم ، وأضاف: كنت في عنبر 5 ، زنزانة انفرادي ، وضابط السجن فتح لي الزنزانة وقال لي "ادخل علاج البواسير بالاعشاب إللي جنبك وخلى زميلك يفك الإضراب عن الطعام إللي عمله لأن مفيش حاجة عندنا بتجيب نتيجة معانا" ، وأكمل كلامه قائلاً: فدخلت الزنزانة المجاورة لي ووجدت أخا "لا أريد أن أقول أسمه" ملقى على الأرض وبدون ملابس تماماً فقلت له لماذا أنت علاج البواسير بالاعشاب عن الطعام فقال لي ، كنت مريضا فطلبت من إدارة السجن علاجا فأعطوني ، ولكن العلاج كان ليس علاًجاً لمرضي ولكنه كان منوما ، ثم قام ضباط السجن بإدخال الجنائيين علي فاعتدوا علي جنسياً ، فقررت أن أضرب عن الطعام ، وبعدها بلحظات فارق علاج البواسير بالاعشاب . وأضاف: كما أتذكر أخي "خالد كمال أبو المجد" الذي توفي أيضاً بعدما اعتدوا عليه جنسياً واضرب عن الطعام حتى الموت ، وأضاف: أتذكر أخي "أحمد عبدالرحمن" الذي كان يعانى من مرض البواسير وظل ينزف لمدة 3 سنوات دون علاج حتى مات بالجفاف ، فرأيت من نظارة الزنزانة العساكر وهم يحملونه في بطانية ثم إلى ثلاجة الموتى ، أما أخي الشهيد "حسن محمد إبراهيم" فقد مات من شدة التعذيب ، وكذلك الأخ "مجدي عبد المقصود" ، ولا استطيع أن أنسى الأخ الشهيد "نبيل علي جمعة" الذي مات وهو جالس على الجردل أثناء قضاء حاجته ، وكذلك الشهيد "أحمد عبدالعظيم" الذي توفي عام 1997 من شدة التعذيب في السجن ، وكان الشهيد "يوسف صديق باشا" في الثلاثينات من عمره ومن شدة التعذيب كان يقضى حاجته على نفسه حتى مات ، وأضاف: قال لنا رئيس مباحث السجن ذات مرة "لو كنا حابسين حمار كان مات" ، فرد عليه أحد المعتقلين إحنا معانا كتاب ربنا ، فقام هذا المجرم بلم جميع المصاحف من كل الزنازين وأحرقها أمام أعيننا ونحن مكبلو الأيدي والأرجل ، فضلا عن قيامه بجمع أكثر من 100 معتقل وإجبارهم على الطواف حول شجرة وقول "لبيك اللهم لبيك" وكان يضع صورة حسني مبارك ويقول لنا أسجدوا تحتها،،.

هل قرأ مشايخ السلفية "
علاج البواسير بالاعشاب " مثل هذه الوقائع؟ ألم يزالوا يقولون بحرمة الخروج على حكام ينكلون بشعوبهم على هذا النحو؟؟،،.


علاج البواسير بالاعشاب , hemorrhoids treatment